تعد شجرة التين من أقدم أشجار الفواكه المزروعة في العالم، ومن المعروف أنّ منطقة البحر الأبيض المتوسط هي مركز نموها الأكثر أهمية. في الآونة الأخيرة، اجتذبت فاكهة التين الكثير من الاهتمام بسبب قيمتها الطبية والغذائية المؤكدة علميًا، بما في ذلك كونها مصدرًا ممتازًا للمعادن والفيتامينات، والألياف الغذائية، والسكريات، والأحماض العضوية، والتي ثبت أنّ استهلاكها له تأثيرٌ إيجابي فيصحة الإنسان.
يُعدُّ دواء أزيثرومايسين من المضادات الحيوية متعددة الاستعمالات، وينتمي إلى عائلة المايكروليدات (Macrolides)، اعتمدته هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عام 1991 لعلاج العديد من حالات العدوى البكتيرية، منها عدوى الجهاز التنفسي العلوي، وبعض الأمراض المنقولة جنسيًا، ويتوافر الدواء بأشكال صيدلانية عدة وبتراكيز مختلفة.
أشار مجموعة من الباحثين في دراسة حديثة نُشرت في مجلة (Journal of the American Heart Association) عام 2024 ميلادي إلى الآثار الكارثية التي يخلفها جلوس الأطفال لساعاتٍ طويلة دون حركة، أو الامتناع عن ممارسة الرياضات التي اعتاد الأطفال في السابق على ممارستها يوميًا، وخلُصت إلى نتائج توضّح أهمية الحركة المستمرة في الطفولة لتجنّب السمنة واعتلالات القلب مستقبلًا.
القدم السكري أحد أشهر مضاعفات مرض السكري، وهي سرعان ما تُصبح مهددة للحياة عند إهمال علاجها بسبب ارتفاع احتمالية الإصابة بتسمم في الدم وبتر قدم السكري وغيرها من المضاعفات المصاحبة لها، لذا يجب على مرضى السكري الالتزام بفحص القدم بانتظام بحثًا عن أعراض القدم السكري الأولية، واتباع النصائح للوقاية من الإصابة بها.
دواء ريفامبيسين من المضادات الحيوية التي تنتمي إلى عائلة الريفاميسينات، والذي يُستخدم في علاج مرض السل، وقد يتسبب دواء ريفامبيسين بمجموعة من الأعراض الجانبية الخطيرة، لعلًّ أبرزها تضخم الغدد الليمفاوية، والتهاب ملتحمة العين، وصعوبة التنفس، أو البلع.
توصلت مراجعة حديثة منشورة في مجلة (Nutrients) إلى نتائج مذهلة تتعلق باستخدام مكملات البكتيريا النافعة ضمن النظام الغذائي للمصابين بالاكتئاب، وذلك بالاستناد على العلاقة الوثيقة بين صحة الدماغ وصحة الجهاز الهضمي.
تُستخدم تقنية أطفال الأنابيب للمساعدة على الحمل في الحالات التي تُعاني العقم وصعوبة الإنجاب، وتتضمن هذه التقنية مراحل عِدة، بدءًا من تحفيز المبايض وانتهاءً بمرحلة نقل الأجنة إلى داخل الرحم، ويوصى دائمًا بضرورة استشارة الطبيب واتباع تعليماته، إلى جانب السيطرة على التوتر عند الخضوع لتجربة أطفال الأنابيب، وذلك بهدف رفع فرص نجاح العملية وتجنب أي مضاعفات قد تؤثر سلبًا في نتائجها.
تتوافر الكثير من الحلول لتعويض الأسنان المكسورة أو التالفة، أو حتى المفقودة منها، إذ وبعد معاينة حالة المريض في عيادة الأسنان يقدم طبيب الأسنان الحل الأفضل الذي قد يتضمّن تلبيس السن أو ربما القشور الخزفية، وفي حالات أُخرى قد يكون الحل الأمثل بتركيب جسور الأسنان أو الاكتفاء بالحشوات التجميلية، تؤخذ رغبة المريض بعين الاعتبار لدى إعداد الخطة العلاجية، لكن في حالة فقدان الأسنان الكلي يكون الحل بتركيب طقم أسنان متحرك أو مدعوم بزرعات سنية.