ينتمي دواء كليوكوينول للكلوروكينولينات، ويُستخدم موضعيًا كمضاد للبكتيريا والفطريات، إذ يتوفر بأكثر من شكل صيدلاني موضعي، بالإضافة إلى أنه يتسبب ببعض الآثار الجانبية الجلدية، مثل تهيج الجلد وغيره، ومن الممكن أن تحدث بعض التداخلات الدوائية مع غيره من الأدوية، مثل فيجاباترين وغيره.
دواء سيساتراكوريوم عامل محصر للوصل العضلي العصبي غير مزيل للاستقطاب يستخدم كمساعد للتخدير العام، ويتوفر بعدة أشكال صيدلانية تُعطى من خلال الوريد، ومن النادر أن يتسبّب بظهور أعراض جانبية لدى المرضى، كما تجدر الإشارة إلى حدوث بعض التداخلات الدوائية مع غيره من الأدوية، وعلى الطبيب الانتباه لها قبل الاستخدام.
الرضاعة الطبيعية ضرورية لصحة الأم والطفل، فهي تعزز الصحة البدنية والنفسية لكليهما، كما توفر مُغذيات أساسية مهمة لنمو الطفل، وتُنصح الأمهات بتجنب بعض الأطعمة والعادات الضارة والتركيز على تناول أطعمة صحية وشرب كميات كافية من الماء أثناء الرضاعة.
أحماض أوميجا 3 أحد أنواع الدهون الموجودة في بعض الأطعمة، وعلى رأسها المأكولات البحرية، كما أنها توجد على شكل مكملات غذائية، وقد زاد الاهتمام بأحماض الأوميجا 3 مؤخرًا بسبب الفوائد المختلفة التي تمنحها للجسم، لا سيّما تلك المتعلقة بالحفاظ على سلامة القلب.
لا يخفى على الكثيرين أهمية الغذاء المتناول في علاج الأمراض المزمنة أو الوقاية منها، خصوصًا مرض السكري الذي يرتبط بأمراض مزمنة أخرى ذات آثار كارثية على صحة الإنسان، لذا سلّط الباحثون الضوء على أبرز خيرات الطبيعة التي أثبتت قدرتها على ضبط سكر الدم بفعالية مذهلة، كحليب الإبل.
يُصنف دواء دانازول من الأندروجينات، ويُوصى باستعماله في علاج بطانة الرحم المهاجرة، والاضطرابات النسائية الأخرى، كالنزيف الغزير أثناء الحيض، ويتوافر دواء دانازول على شكل أقراص فموية، أو كبسولات فموية، كما ينبغي تخزينها ضمن درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن مصادر الحرارة، والضوء، والرطوبة.
أشعة الليزر هي المعيار الأساسي لإزالة الوشم، إذ يتنوع الطول الموجي لأشعة الليزر المستخدمة تبعًا للون صبغة الوشم المراد إزالتها، وحجمها، وعمقها في الجلد، كما يجب اتباع مجموعة من التعليمات بعد إجراء إزالة للوشم للوقاية من الإصابة بالأعراض الجانبية، كالالتهابات أو تندب الجلد.
تُعد عملية إزالة أكياس المبايض بالمنظار من الإجراءات الجراحية المُستخدمة لاستئصال أكياس المبيض الحميدة التي يتجاوز قطرها 5 سم ولا تزول ذاتيًّا، أو الأكياس الحميدة التي تسبب أعراضًا مزعجة، وتتميز العملية بأنها ذات تداخل محدود، ممّا يقلل من الشعور بالألم ويسرّع عملية التعافي بعد الجراحة مقارنة بالجراحة المفتوحة، ولكن من الضروري مراجعة الطبيب لتقييم أي مضاعفات محتملة خلال الأسابيع الأولى بعد العملية.