مرض التوحد من الاضطرابات النمائية التي تصيب الأطفال في مراحل عمرية مبكرة لترافقهم بقية حياتهم، يترك التوحد تأثيرًا مختلفًا ومتفاوتًا لدى المرضى ما دفع الاختصاصيين تسميته بطيف التوحد لتنضوي تحت هذا المسمى مختلف الحالات بتنوعها، لا علاج محدد لمرض التوحد لكن تتوافر برامج علاجية تساعد المرضى قدر المستطاع.
تشبه إنفلونزا الخنازير في أعراضها الإنفلونزا الموسمية التي تنتشر شتاء كل عام، يمكن أن تنتقل بين الأشخاص بالسعال أو العطاس أو لمس الأسطح الملوثة بالفيروس، يتسبب بها الفيروس H1N1 أحد سلالات فيروسات الإنفلونزا الذي يتشابه جينيًا مع الفيروس المسبب للإنفلونزا لدى الخنازير. يمكن أن يساهم لقاح الإنفلونزا الموسمية بتقليل فرص الإصابة بإنفلونزا الخنازير.
يعتمد العلاج الجديد على استخدام جهاز يُعرَف باسم Neurolith (Transcranial Pulse Stimulation TPS)، يرتكز مبدأ عمله على تحفيز مناطق معيّنة من الدماغ لدى المرضى المصابين بمرض الزهايمر Alzheimer's disease.
تقدم تقنية "جاما نايف" حلًا بديلًا وناجحًا لحالات أورام الدماغ الحميدة والخبيثة وتشوهات الأوعية الدمويّة في الدماغ أيضًا، إلى جانب مشاكل العصب الخامس والعصب السمعي. ترتكز على تسليط الأشعة صَوب المنطقة المُراد علاجها، تُوصَف بأنّها دقيقة وذات مخاطر أقل من الجراحة التقليدية.
تتضمن عملية بوتكس المعدة حقن عضلاتها بمادة البوتوكس لترتخي فيبقى الطعام بداخلها فترةً أطول، فتكون فترة الشعور بالشبع أطول ويقِل معها معدل تناول الطعام، عادةً تتراوح خسارة الوزن بعد بوتوكس المعدة بين 10 إلى 15 كغم من الوزن الزائد، وهي تُجرى دون الحاجة لإجراء شق جراحي كما أن مضاعفاتها أقل.
يختلف ضمور العضلات عن مرض الحثل العضلي؛ إذ يُشار إلى حالة ضعف الكتلة العضلية نتيجة انخفاض النشاط البدني أو سوء التغذية أو بسبب أحد الأمراض الأُخرى على أنها ضمور في العضلات، بينما يكون الحثل العضلي ضعف وفقدان مستمر في الكتلة العضلية نتيجة خلل جيني خارج عن سيطرة المريض، وفي حين يمكن علاج ضمور العضلات والسيطرة عليه فإنه لا يوجد علاج للحثل العضلي حتى الآن.
مرض الذئبة الحمراء من أمراض المناعة الذاتية: يهاجم جهاز المناعة أنسجة وخلايا الجسم وقد يتسبب بأعراض مزعجة تشتد أحيانًا وتسكُن احيانًا أُخرى، الذئبة الحمراء غير معدية ويقتصر علاجها على التخفيف من الأعراض المصاحبة والسيطرة على المضاعفات فقط.
تكون العظم الناقص أو العظم الزجاجي من الأمراض الوراثية التي تتسبب بهشاشة في العظام فتتعرض بسهولة للكسور، يقتصر علاج العظم الزجاجي على استخدام الأجهزة المساندة أثناء المشي أو العلاجات الطبيعية والوظيفية للتخفيف من الأعراض؛ إذ لا يتوافر العلاج لتكون العظم الناقص حتى الآن.