تورُّم الغدد اللمفية هو عرَض نتيجة الإصابة ببعض المشكلات الصحية، مثل العدوى، والأمراض المناعية، والأورام، أو قد يكون نتيجة استخدام بعض أنواع العقاقير، ويختلف العلاج المُسَخدَم للتخلص من تورُّم الغدد اللمفاوية باختلاف المشكلة الصحية المسبِّبة لتضخمها.
يشمل فحص مستوى الكالسيوم، كل من فحص الكالسيوم في الدم والبول اللّذان يُستخدمان في الكشف عن العديد من المشاكل الصحية ومراقبتها، تؤثر العديد من العوامل في دِقة نتائج الفحص، مثل تناول بعض الأدوية، والنظام الغذائي.
تُعد الحروق من الإصابات الشائعة التي يتعرض لها الكثير من الأشخاص، وتتطلّب الحروق علاجًا فعّالًا وسريعًا لتجنب حدوث مضاعفات خطيرة، وقد ثبت علميًا أنّ العلاج بالأكسجين المضغوط قد يُساعد على تسريع شفاء الحروق وتخفيف مضاعفاتها، ويتضمن علاج الحروق بالأكسجين المضغوط استخدام الأكسجين النقي (100%) تحت ضغطٍ عالٍ يتراوح بين 2.0- 2.5 أضعاف الضغط الجوي العادي، ويمكن استخدام هذه التقنية كعلاجٍ تكميلي لتعجيل شفاء الحروق وتقليل خطر العدوى.
قد تنتقل الحصوة المُتكوّنة في الكلى إلى الحالب مُثيرةً أعراضًا تختلف من حالةٍ لأُخرى بالاعتماد على حجم الحصوة، وموقعها، وتسبُّبها انسدادًا في مجرى الحالب، وعلى الرغم من أنّ معظم الحصوات الصغيرة التي لا يصاحبها ظهور أيّة أعراض على المُصاب لا تستدعي العلاج الطبّي، فقد يُشير الطبيب إلى ضرورة تلقّي العلاج الدوائي أو الجراحي للسيطرة على وجود الحصى في الحالب، وقد توصّلت العديد من الدراسات إلى وجود أعشاب مختلفة قد تُسهم في التخلص من حصوة الحالب.
الكلوريد من الشوارد الضرورية التي يحصل عليها الجسم بنسبة عالية من ملح الطعام تحديدًا، وقد يشير اختلال تركيزه في الدم، لا سيّما إذا ترافق ذلك مع ظهور بعض الأعراض الأُخرى، إلى الإصابة ببعض الأمراض التي قد تستدعي الرعاية الطبيّة لإصلاح الخلل بالإجراء المناسب.
فحص الكلوريد في الدم هو تحليل مخبري يقيس نسبة الكلوريد في الدم للتحقق من التوازن الحمضي والقاعدي في الجسم، وذلك من خلال سحب عينة دم من الوريد في ذراع المريض، وعادةً لا يتطلب إجراء هذا الفحص أيّ تحضيرات مُسبقة.
فشل القلب الاحتقاني هو تراجع قدرة عضلة القلب على الامتلاء بالدم أو ضعف قدرته على ضخ الدم إلى أنسجة الجسم، ينقسم فشل القلب تبعًا للجانب المُصَاب إلى فشل القلب في جانبه الأيسر وفشل القلب في الجانب الأيمن، وتختلف الأعراض المُصاحبة لفشل القلب الاحتقاني تبعًا للجانب المصاب من عضلة القلب، ولكن غالبًا ما يؤدي فشل القلب في جانبه الأيسر إلى فشله في جانبه الأيمن أيضًا.
يُعد الوارفارين من مُضادات التخثر الفموية التي تُستخدم على نطاقٍ واسع للوقاية من الجلطات ومُضاعفاتها، ولكن بالرغم من استخداماته العديدة فهو من الأدوية التي تُوصَف بإشراف الطبيب، نظرًا لتداخلاته الدوائية العديدة مع بعض الأدوية، والأدوية العُشبية، والنظام الغذائي.