نُشرت دراسة جديدة بتاريخ 8 ديسمبر من العام 2023، استهدفت تجربة دواءٍ جديد لعلاج مرض التصلب اللويحي، وقد جاءت النتائج مُبشّرة فيما أبداه الدواء من فعاليّة في حماية العصبونات والأغشية المُحيطة بها من التلف لدى الفئران المخبرية، ويأمل الباحثون باستكمال عملهم للتحقق من إمكانيّة الانتقال للمراحل السريرية وتجربة الدواء بأمان] على البشر.
جراحة الانزلاق الغضروفي (الديسك) أحد الخيارات المطروحة في حالة عدم تحسُّن الأعراض المرافقة لانزلاق القرص مع استخدام الطرق العلاجيّة غير الجراحيّة، وتأثير هذه الأعراض سلبًا في حياة المريض، ويُشَار إلى وجود أنواعٍ مختلفة من الجراحات التي تُستخدم لعلاج الديسك، وعلى الرغم من فعاليّة جراحة الانزلاق الغضروفي وأمانها، إلّا أنّها قد تكون مصحوبة أحيانًا ببعض المضاعفات والمخاطر.
بيّنت دراسة أُجريَت مؤخرًا على مجموعة من الفئران وجود علاقة تربط بين الخرف وانقطاع النفَس أثناء النوم.
السكتة الدماغية من الحالات الطبية الطارئة التي تسهم معرفة أعراضها في سرعة تشخيصها، وتُقسم السكتة الدماغية إلى عدة أنواع حسب المُسبب، هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وقد يسهم تجنب ما يمكن من تلك العوامل في الوقاية من الإصابة بالسكتة الدماغية وما تُخلّفه من مضاعفات.
يعتمد العلاج الجديد على استخدام جهاز يُعرَف باسم Neurolith (Transcranial Pulse Stimulation TPS)، يرتكز مبدأ عمله على تحفيز مناطق معيّنة من الدماغ لدى المرضى المصابين بمرض الزهايمر Alzheimer's disease.
يشكل الصداع النصفي أو الشقيقة سببًا رئيسيًا لشكوى العديد من الأشخاص من آلام الرأس، وهو يتركّز في جانب واحد من الرأس، يعاني مرضى الشقيقة من آلام قد تكون طفيفة وربما تشتد في مراحل متقدمة لتصبح حادّة فتزداد الحساسية للضوء والضوضاء وربما تترافق مع استفراغ وشعور بالغثيان، تعد المسكنات أحد الحلول الشائعة للتخفيف من ألم الشقيقة، يمكن استشارة الطبيب للحصول على علاجات أُخرى وفقًا لما يتناسب مع الحالة.
يُصنّف التصلُّب اللويحي بأنّه أحَد الأمراض المُزمنة بحيث يتسبّب بحدوث خلل ما يؤدّي إلى مهاجمة الجهاز المناعي للطبقة المُحيطة بالألياف العصبيّة المُسمّاة "ميالين"، ما يؤثّر بشكلٍ رئيسيّ على الجهاز المركزي
تُصنَّف متلازمة توريت Tourette Syndrome (TS) على أنّها أحَد المشاكل التي تُصيب الجهاز العصبي مُسبّبةً ما يُعرَف بالعرّات Tics، وهي عبارة عن تشنجات أو أصوات مُفاجِئة لا إراديّة لا يستطيع الشخص التحكُّم