يُستخدم دواء هيدروكينون في علاج اضطرابات تصبغ الجلد كالكلف، والنمش، ويُوصى بتوخي الحذر قبل البدء باستعماله لدى المرضى الذين يعانون من الحساسية تجاه دواء هيدروكينون، أو تجاه مادة الكبريت، ولعل أبرز الأعراض الجانبية لدواء هيدروكينون هي التهيج الجلدي الموضعي.
لا يخفى على الكثيرين أهمية الغذاء المتناول في علاج الأمراض المزمنة أو الوقاية منها، خصوصًا مرض السكري الذي يرتبط بأمراض مزمنة أخرى ذات آثار كارثية على صحة الإنسان، لذا سلّط الباحثون الضوء على أبرز خيرات الطبيعة التي أثبتت قدرتها على ضبط سكر الدم بفعالية مذهلة، كحليب الإبل.
يُصنف دواء دانازول من الأندروجينات، ويُوصى باستعماله في علاج بطانة الرحم المهاجرة، والاضطرابات النسائية الأخرى، كالنزيف الغزير أثناء الحيض، ويتوافر دواء دانازول على شكل أقراص فموية، أو كبسولات فموية، كما ينبغي تخزينها ضمن درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن مصادر الحرارة، والضوء، والرطوبة.
أشعة الليزر هي المعيار الأساسي لإزالة الوشم، إذ يتنوع الطول الموجي لأشعة الليزر المستخدمة تبعًا للون صبغة الوشم المراد إزالتها، وحجمها، وعمقها في الجلد، كما يجب اتباع مجموعة من التعليمات بعد إجراء إزالة للوشم للوقاية من الإصابة بالأعراض الجانبية، كالالتهابات أو تندب الجلد.
تُعد عملية إزالة أكياس المبايض بالمنظار من الإجراءات الجراحية المُستخدمة لاستئصال أكياس المبيض الحميدة التي يتجاوز قطرها 5 سم ولا تزول ذاتيًّا، أو الأكياس الحميدة التي تسبب أعراضًا مزعجة، وتتميز العملية بأنها ذات تداخل محدود، ممّا يقلل من الشعور بالألم ويسرّع عملية التعافي بعد الجراحة مقارنة بالجراحة المفتوحة، ولكن من الضروري مراجعة الطبيب لتقييم أي مضاعفات محتملة خلال الأسابيع الأولى بعد العملية.
يُستخدم دواء روزوفاستاتين في علاج العديد من المشكلات الصحية مثل فرط شحميات الدم، وفرط ثلاثي جليسريد الدم، ويتوافر على شكل أقراص فموية، وكبسولات فموية، ومن أبرز أعراضه الجانبية الشائعة الصداع، وآلام المعدة، والعضلات، ويجب تخزين دواء روزوفاستاتين ضمن درجة حرارة الغرفة.
الكيوي فاكهة مذاقها حلو وحامض في ذات الوقت إلى حدٍ ما، وهي تحظى بشعبية كبيرة بين المستهلكين، وتُزرع في عدة أنحاء من العالم بسبب محتواها الغذائي العالي من فيتامين ج والبوتاسيوم، كما أنها تتميز بخواص تمكّنها من التكيف مع المناخ المعتدل والمناخات شبه الاستوائية.
يُضعف فيروس نقص المناعة البشرية جهاز مناعة المصاب، ويتركه عرضةً للإصابة بالسرطانات وأمراض معدية خطيرة، ولطالما كان علاجه أحد أبرز التحديات التي واجهت العلماء، ولكن اكتشافهم الأخير للقاح بتركيبة فريدة من شأنها تعزيز رد الفعل المناعي للجسم قد يعيد الأمل للكثيرين ممن يعانون منه، خصوصًا في المناطق التي يستشري الفيروس فيها.