في دراسة حديثة سلّط مجموعة من الباحثين الضوء على تأثير الصيام في صحة مرضى السكري من النوع الثاني، كالذي يمارسه المسلمون في شهر رمضان المبارك، ويلجأ إليه الكثيرون حول العالم بهدف إنقاص الوزن، وأوردت الدراسة نتائج مبشرة، تضمنت خسارة مرضى السكري للوزن، وتحسنًا في صحة الكبد والأمعاء.
يُوصى باستخدام دواء ديسوجيستريل لغايات منع حدوث الحمل، كما قد يستخدم في علاج حب الشباب، وعسر الطمث، والتهاب بطانة الرحم، ومن أبرز أعراضه الجانبية الشائعة آلام الثدي، وزيادة الوزن، والغثيان، والتقيؤ، ويجب تخزينه ضمن درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الحرارة، والرطوبة.
ينتمي دواء بيوديسونيد لمضادات الالتهابات الستيرويدية القشرية، ويتميز بتنوع استخداماته وتعددها فهو يعالج الربو، والتهاب الأنف التحسسي، والعديد من الاضطرابات التنفسية الأخرى، ويتوفر بعدة أشكال صيدلانية في الأسواق، كما أنه يتسبب ببعض الآثار الجانبية الشائعة بين المرضى لكنها قد تختلف بشدتها ونسبة شيوعها تبعًا لاختلاف التركيز والنوع المستخدم من الدواء، وتجدر الإشارة إلى إمكانية حدوث بعض التداخلات الدوائية مع غيره من الأدوية مثل المضادات الحيوية، ومضادات تراكم الصفائح الدموية، وغيرها.
دواء أورسوديول يستخدَم في الوقاية من تكوُّن حصوات المرارة، وعلاجها، ويتوافر في الأسواق على هيئة كبسولات فموية، كما يتوافر كأقراصٍ فموية تُستخدم لعلاج حالات التهاب الأقنية الصفراوية الأولي، بالإضافة إلى توافره كدواءٍ يتيم لعلاج مرض التليف الكيسي في الكبد، ومرض نيمان بيك، وتشمل آثاره الجانبية الشائعة التقيؤ، والغثيان، واضطراب المعدة، والإسهال، والإمساك، وغيرها.
يُعد التهاب الثدي شائعًا بين النساء المرضعات، ويحدث بسبب عدوى بكتيرية يمكن علاجها بالمضادات الحيوية وتفريغ الثدي من الحليب، ومن أبرز أعراضه الحمى وآلام الثدي، وينبغي مراجعة الطبيب لدى ظهور علامات العدوى الحادة أو الاشتباه بوجود كتل غير طبيعية.
الشفة الأرنبية أحد أشهر التشوهات االتكوينية التي قد تكون سببًا في إعاقة الرضاعة وحصول الطفل على التغذية الملائمة التي يحتاجها، كذلك قد تتسبب الشفة الأرنبية في حدوث مشكلات في النطق والنمو لدى الطفل، لذلك يوصى بإجراء عملية الشفة الأرنبية في وقتٍ مبكر بعد الولادة، وتتطلب العملية تقديم رعاية متخصصة للطفل بعد خضوعه للعملية.
على الرغم من أنّ الكثير من الأبحاث تشير إلى العلاقة الوطيدة بين درجة الألم المزمن الذي قد يشعر به الفرد وبين عاداته الغذائية المتبعة، فإنّ علاقتها بمعاناتهم من السمنة من عدمها غير واضحة، لذا أجرى مجموعة من العلماء دراسة حديثة تدرس الرابط بين تلك العوامل الثلاث.