ينتمي فيروس كورونا لعائلة الفيروسات المُسبّبة لنزلات البرد الاعتياديّة، وهو أحَد أكثرها شُيوعًا في الحيوانات والإنسان، إذ إنّها تُعدّ المُسبّب الرئيسي لنزلات البرد والتهابات الجهاز التنفُّسي العُلوي
مع اجتياح فيروس كورونا معظم بِقاع العالم وتسبُّبه بالذعر المَهول بين سكان الكرة الأرضيّة، ازداد الإقبال على معرفة كُل ما يمُت هذا الفيروس بصِلة سواءً معرفة الأعراض، طُرق الوقاية وحتى كيفيّة التشخيص، إذ
على الرغم من أنّ التحذيرات بشأن انتقال فيروس كورونا بدأت عبر التشديد على إبقاء مسافة ما يُقارب 1 إلى 2 متر من الشخص الذي تظهر عليه أعراض الإنفلونزا (التي تُقارب إلى حدٍ ما أعراض COVID-19)؛ للوقاية قدر
لطالما كانت مسألة اعتماد أصناف معيّنة من الأطعمة والمشروبات لرفع مناعة الجسم تِجاه الأمراض موضع جدلٍ كبير بين الباحثين من شتّى التخصُّصات، ولتجنُّب الُلبس في هذا الشان تاليًا أفضل المصادر الممكن الاعتماد
منذ ظهور فيروس كورونا المُستجد والإعلان عنه كمُسبّب للوباء العالمي الذي أخذ اسم "كوفيد-19"، دخلت الكثير من البلدان حول العالم مُعترك النِزال في سعيها المحموم للتوصُّل للعلاج المناسب، إذ إنّه وحسب ماتتناقله
احتدمت المنافسة بين الأطبّاء والعلماء العاملين في مختلف شركات الأدوية والبحوث حول العالم من التخصصات المَعنيّة للتوصُّل للقاح الأنسب لفيروس كورونا المُستجد، وقد تطلّب الأمر تسليط الضوء على الإرشادات والتعليمات
تُعدّ الأزمات العالميّة التي تحّل بالناس في كل أصقاع الأرض أحد معاول الكشف عن معادن الشعوب أفرادًا وجماعات، إذ إنّ مثل هذه الظروف قد تكشف عن أنفَس ما يُخبّؤه الشخص أو عن أردأ ما يحمله من صفات تِجاه مجتمعه،
ما هو سبب فقدان حاسة الشم والتذوق لدى مرضى كوفيد-19؟ تتركّز جهود الباحثين من كافّة أصقاع العالم على دراسة فيروس كورونا المُستجد ومحاولة فهم الآليّة التي يتّبعها داخل الجسم ليتسبّب بكُل ما نَشهده من خسائر صحيّة
من أكثر ما قد ينقل عدوى الأمراض التنفسيُّة هو انتقال الرذاذ المُلوّث بالفيروس عبر العُطاس أو السُعال، لِذا فقد بدأت التحذيرات باتّخاذ كافّة التدابير الوقائيّة للحدّ من انتشار فيروس كورونا الذي يغزو العالم