دكتوراة في العلاج الطبيعي تخصص أطفال

شركات التأمين

  • غلوب مد
غدير
21/04/2024 11:05:54 ص

ما شاء الله لفيت كتير مراكز ودكاترة ما فهمت حالة ابني الا بعد ما قعدت مع الدكتورة سحر ما شاء الله علم وتحليل اكتر من رائع وابني حبها بسرعة الحمد لله ... مشاهدة جميع التقييمات

البيانات

الخبرة المهنية

الدكتورة سحر النوباني أخصائية العلاج الطبيعي متخصصه في العلاج الطبيعي للأطفال ، ب 13 عاما من الخبرة في العمل في المستشفيات والمراكز المتخصصة .

الدكتورة سحر حاصلة على :

  • الدكتوراه والماجستير في العلاج الطبيعي
  • الدبلوم الدولي ERGON IASTM
  • البورد الدولي في شهادة التوحد
  • شهادة التدريب في تقنية (الوخز بالإبر الجافة المتقدمة)

تقدم الدكتورة سحر النوباني في مركزها (المركز الأول للعلاج الطبيعي ):

أمراض الأطفال:

- أمراض الشلل الدماغي. - أمراض الإستقساء الدماغي. - الأمراض الجينية والوراثية.

- جميع المتلازمات: (أنجلمان, سميث-ماجينيس,متلازمة داون, متلازمة الطفل الزجاجي,متلازمة نونان, و غيرها)  

- علاج ضمور العضلات بأنواعها. -علاج خلع الولادة. -اضطراب طيف التوحد. -شلل عصبي ايرب 

-جنف -المشي على الأصابع - تبسط القدم - اعوجاج القدم (الحنف القفدي الفحجي ) -اصابة الدماغ الناجمة عن الاصابة الصدمية

 -ضعف البلع -كسر الغصن الصغير -التهاب المفصل اليفعي -مشاكل الرؤية عند أطفال الشلل الدماغي -الإضطرابات الحسية -السنسنة المشقوقة

-مشاكل السمع والنطق  -التأتأة   -عسر الكتابة  - صعوبات البلع -صعوبات النطق 

 

أمراض البالغين:

- آلام الرقبة وأسفل الظهر. - أمراض المفاصل كافة. - إصابات الأعصاب والأوتار.- الديسك والتشنجات العضلية.

- العلاج التأهيلي بعد الإصابات الرياضية. - التأهيل بعد العمليات الجراحية للمفاصل. - تآكل وخشونة فقرات العمود الفقري والكوع والركبة والكاحل.

- تيبس العضلات والأربطة والمفاصل. - علاج آلام الكتف. - الجلطات الدماغية .

- أمراض الأعصاب(التصلب اللويحي, اصابة النخاع الشوكي , اصابات الدماغ الرضحية (TBI), الاضطرابات الدهليزية و الدوخة , التهاب العصب الدهليزي, التهاب العصب السابع.

- امراض المخيخ و الرنح. - امراض الزهايمر و الباركنسون. - علاج أمراض الجهاز التنفسي.-  إعادة التأهيل بعد عمليات الولادة القيصرية .

 بالإضافة إلى:

- تشخيص الخلل الحركي ووضع خطة العلاج المناسبة.

-تعليم المرضى كيفية استخدام تقنيات التمارين العلاجية بشكل صحيح.

-توفير التحفيز أو التدليك لتعزيز الشفاء.

-إنشاء برامج رعاية صحية مخصصة موجهة للياقة البدنية للمرضى.

-إدارة علاجات العلاج الطبيعي الموصوفة طبيًا لتخفيف الألم وتحسين الحركة.

-تقديم المشورة للمرضى حول تقنيات التمرين.

-تقييم حركة المريض، والتوازن، والتنسيق، والوظيفة البدنية.

-عرض التمارين والحركات والتدريبات المنزلية.

-تقييم تقدم المريض وإجراء تعديلات على الخطة.

-إنشاء وتنفيذ خطط علاجية بناءً على حالة كل مريض واحتياجاته .

يتميز المركز الأول للعلاج الطبيعي بأنه أول من قام بإدخال تقنية علاجية عالمية وهي التدخل الديناميكي الحركي(DMI)  لعلاج معظم حالات التأخر النمائي عند الأطفال.

وهي تقنية علاجية تستخدم في العلاج الطبيعي لعلاج الأطفال الذين يعانون من التأخر الحركي من خلال تحسين الاستجابات الوضعية التلقائية و تحسين التقدم في التطور النمائي ,الهدف من(DMI)   هو إثارة الاستجابة الحركية عند الطفل من خلال التمرينات الديناميكية, حيث يقوم بتحفيز المرونة العصبية لتسهيل الاتصالات العصبية الجديدة وتطوير الحركة.

لمن تستخدم تقنية(DMI)  ؟

بغض النظر عن مستوى الإدراك و مشكلة الطفل , يستفيد الأطفال المصابين من التدخل الحركي بتقنية DMI  لأنه يتعلق بتحفيز المرونة العصبية في الدماغ . يستفيد من تقنية  (DMI)  حالات التأخر الحركي بما في ذلك حالات مثل: متلازمة داون , الشلل الدماغي , تأخر النمو الحركي, نقص التوتر الحركي, المتلازمات و الإضطرابات الوراثية وغيرها من مشاكل التأخر الحركي.

ماذا يحدث خلال جلسات (DMI)  ؟

بعد تقييم الحالات من قبل أخصائي العلاج الطبيعي, حيث يحدد الأخصائي مناطق الضعف ثم يقوم بعمل خطة علاجية محكمة لعلاج جميع المشاكل الحركية. يختار الأخصائي التمارين التي من شأنها تطوير الجهاز العصبي عند الطفل لأعلى مستوى من المهارة و تتضمن التمرينات الحركية ضد الجاذبية و تمرينات أكثر تحدياُ تزداد تدريجياً حسب حالة الطفل بالإضافة الى تحديات الوضع و القوة.

خلال جلسة العلاج , يكمل الطفل العديد من التمارين المختلفة التي توفر تحديات حسية و حركية متنوعة. و يتم تكرار كل تمرين حوالي 5 مرات, و يمكن تكرار التمارين من جلسة إلى أخرى حتى تصبح الحركات تلقائية مما يؤدي الى تحسين التوازن و الوظيفة.

 

كما ويعتبر أول مركز في الأردن يوفر العلاج المائي للأطفال واعتماده كأحد أساليب العلاج الطبيعي الذي يهدف إلى تحسين القدرة العقلية والحركية والوظيفية لجميع الأطفال من عمر (٤-٩) أشهر، حيث تعتبر المياه أفضل مكان لتعلم الطفل النمط الحركي السليم باستغلال خفة وزن الجسم والإحساس الكامل بعضلاته بالإضافة إلى تقوية العضلات وزيادة مدى حركة المفاصل، وتعليم الطفل المهارات الحركية الأساسية. كما يعمل على زيادة كفاءة الجهاز التنفسي عن طريق تقوية عضلات القفص الصدري وتنظيم عملية التنفس.

 

آراء المرضى

5
ممتاز
الطبيب
5.00
جودة المنشأة الصحية
5.00
وقت الانتظار
5.00
الاستقبال
5.00

معرض الصور