لينيزوليد (Linezolid)

يُعد دواء لينيزوليد من المضادات الحيوية التي تنتمي إلى عائلة أوكسازوليدينون، تستهدف قتل خلايا البكتيريا، من خلال تثبيطها لتصنيع بروتين الخلية البكتيرية، وكبح تكاثرها، وقد يتداخل دواء لينيزوليد مع مجموعةٍ من المواد والأدوية، مثل مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية، والأطعمة التي تحتوي على مادة التيرامين.

  • المادة الفعالة: لينيزوليد (Linezolid).[1]
  • تصنيف الدواء: ينتمي الدواء إلى عائلة أوكسازوليدينون (Oxazolidinone).[1]
  • الأمراض المُستهدفة: العدوى البكتيرية.[2]
  • الصيغة الكيميائية: (C16H20FN3O4).[3]
  • الشكل الكيميائي: في الصورة المُرفقة.[3]
  • الأشكال الصيدلانية: أقراص فموية، مسحوق يُخلط بالماء لتحضير المعلق الفموي، محلول معدّ للحقن الوريدي.[4]
  • الاسم التجاري: زايفوكس (Zyvox).[5]

استخدامات دواء لينيزوليد

أثبت دواء لينيزوليد فعاليته في القضاء على مجموعة من أنواع البكتيريا موجبة الغرام، مثل بكتيريا المكورات العنقودية المقاومة للميثيسيللين (Methicillin-Resistant StaphylococcusAureus)، وبكتيريا المكورات المعوية المقاومة للفانكومايسين ((Vancomycin-Resistant Enterococcus، وبكتيريا المكورات العقدية المقاومة للبنسيللين (Penicillin-Resistant Streptococci)، وسلالات بكتيريا الوتدية (Corynebacterium Species)، وبكتيريا الليستيرية المستوحدة (Listeria Monocytogenes[1] كما تتعدد الأمراض التي يستهدفها دواء لينيزوليد:[1][4]

  • عدوى المكورات المعوية البرازية المقاومة للفانكومايسين (مضاد حيوي).
  • العدوى الرئوية المكتسبة من المجتمع (Community-Acquired Pneumonia).
  • عدوى الجلد، وبنية الجلد.
  • العدوى الناجمة عن الإصابة بالبكتيريا المقاومة للفانكومايسين، إذ قد يُستخدم دواء لينيزوليد حينها كبديل عن دواء دابتومايسين (Daptomycin) (مضاد حيوي).

أيضًا، توجد مجموعة أخرى من الاستخدامات لدواء لينيزوليد غير المُصرح بها (Off-Label) من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA):[4][6]

  • عدوى الجهاز العصبي المركزي الناجم عن الإصابة ببكتيريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيللين (MRSA).
  • التهاب شغاف القلب الناجم عن الإصابة بالبكتيريا.
  • التهاب بطين القلب.
  • عدوى مجرى الدم المُصاحبة لقسطرة الأوعية الدموية.
  • التهاب العظم، والنقي (Osteomyelitis).
  • عدوى المفاصل الاصطناعية
  • التهاب المفاصل الإنتاني (Septic Arthritis).
  • مرض السل (Tuberculosis).
  • الجمرة الخبيثة (Anthrax).
  • خراج الدماغ.
  • حُمى نقص العدلات (Febrile Neutropenia)، (هي الحمى المصاحبة لانخفاض عدد كريات الدم البيضاء، وخصوصًا خلايا العدلات، إذ إنّها أحد أنواع خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى[7]).
  • التهاب المفاصل الناجم عن الإصابة بعدوى بكتيرية.
  • التهاب السحايا (Meningitis).
  • العدوى المصاحبة لاستعمال أجهزة تقويم العظام.
  • الدُّبيلة تحت الجافية (Subdural Empyema)، (تجمع القيح بين طبقة الأم الجافية (Dura Mater) وطبقة الأم العنكبوتية -الطبقة الوسطى من الأنسجة- (Arachnoid Mater) التي تُغلف الدماغ، ومن أبرز أعراض الدبيلة تحت الجافية هي الإصابة بالحمى، والنوبات التشنجية، والصداع[8]).

تحذيرات قبل البدء باستعمال دواء لينيزوليد

لا بُدَّ من استشارة الطبيب قبل البدء باستعمال دواء لينيزوليد لدى مجموعة من الحالات:[2][9]

  • الحمل، أو التخطيط للإنجاب.
  • الرضاعة الطبيعية.
  • اضطرابات الكبد، أو الكلى.
  • المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
  • المرضى الذين يعانون من فرط نشاط الغدة الدرقية.
  • المرضى الذين سبق لهم الإصابة بنوبات تشنجية.
  • المرضى المصابين بالفصام (Schizophrenia)، أو الاكتئاب ثنائي القطب (Bipolar Depression).
  • المرضى الذين يعانون من الأورام السرطاوية (Carcinoid Tumour)، وهو ورم يؤثر في هرمونات الجسم.
  • المرضى الذين يعانون من ورم القواتم (Phaeochromocytoma)، وهو الورم الذي يصيب الغدد الكظرية.
  • الحساسية تجاه دواء لينيزوليد، أو أي من المكونات التي تدخل في تصنيعه.
  • المرضى الذين يتناولون أي أدوية أخرى، وتشمل الأدوية المتاحة للشراء بوصفة طبية أو دونها، والفيتامنيات، والمستحضرات العشبية.

جرعة دواء لينيزوليد

يتوافر دواء لينيزوليد بأشكال صيدلانية مختلفة، وتراكيز متعددة:[4][5]

  • أقراص فموية، تتوافر بتركيز 600 ملغ.
  • مسحوق يُخلط بالماء لتحضير المعلق الفموي، يتوافر بتركيز 100 ملغ/ 5 مل.
  • محلول مُعد للحقن الوريدي، ويتوافر بتراكيز عدة، 2 ملغ/ 1 مل من محلول ديكستروز 5%، و2 ملغ/ 1 مل من محلول كلوريد الصوديوم 0.9%.

يُعطَى دواء لينيزوليد للمرضى بجرعات محددة بإشراف الطبيب:

  • جرعة البالغين:

يُوصى للبالغين بجرعة من دواء لينيزوليد تبلغ 600 ملغ، تُعطى كل 12 ساعة إما عن طريق الوريد، أو عن طريق الفم.[4][10]

  • جرعة الأطفال:

يُوصى للأطفال الخُدّج الذين تقل أعمارهم عن سبعة أيام بجرعة من دواء لينيزوليد تبلغ 10 ملغ/ كلغ تُعطى عن طريق الفم، أو الوريد، إذ تُكرر الجرعة كل 12 ساعة، وبجرعة 10 ملغ/ كلغ تُعطى كل 8 ساعات للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 7 أيام، أو الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 7 أيام إلى 11 عامًا.[10]

كيف يعمل دواء لينيزوليد؟

يُعد دواء لينيزوليد من المضادات الحيوية القاتلة للخلية البكتيرية (Bactericidal)، إذ إنَّه يرتبط بموقع (23S) على الحمض النووي الريبوزي الرايبوسومي (Ribosomal RNA) من الوحدة الفرعية (50S) للرايبوسوم البكتيري، مما يكبح تكوين الريبوسوم (70S)، ويُثبط عملية تصنيع البروتين البكتيري وتكاثر الخلية البكتيرية.[3][6]

كما تجدر الإشارة إلى أنَّ دواء لينيزوليد يُعد مُثبطًا عكسيًا غير انتقائي لإنزيم الأكسيداز أحادي الأمين (Monoamine Oxidase (MAO))، مما يسبب زيادة تراكيز مجموعة من النواقل العصبية في الجهاز العصبي المركزي الودي، مثل إبينفرين (Epinephrine)، ونورإبينفرين (Norepinephrine)، ودوبامين (Dopamine) وسيروتونين (Serotonin).[6]

كيفية استعمال دواء لينيزوليد

ينبغي اتباع مجموعة من التعليمات أثناء استعمال دواء لينيزوليد:[2][11]

  • الالتزام بتوصيات الطبيب حول الطريقة الصحيحة لا ستعمال دواء لينيزوليد، وتجنب استعماله بكميات أعلى، أو أقل من الجرعة الموصوفة، أو لفترة أطول من الموصى بها من الطبيب.
  • تحريك المعلق الفموي لدواء لينيزوليد بلطف، وذلك من خلال تكرار قلب زجاجة المعلق الفموي حوالي ثلاث إلى خمس مرات.
  • الاستمرار في تناول دواء لينيزوليد طيلة الفترة المحددة من الطبيب، حتى في حال تحسن الأعراض لدى المريض، لأنَّ تخطي جرعات من دواء لينيزوليد، أو التوقف المبكر عن استعماله قد يسبب عدم علاج العدوى بالكامل، بالإضافة إلى الإصابة ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.
  • تناول دواء لينيزوليد مع الطعام في حال كان المريض يعاني من اضطرابات المعدة.
  • ضبط جرعة المعلق الفموي باستخدام أداة لقياس الجرعات المُرفقة مع عبوة الدواء.

الأعراض الجانبية لدواء لينيزوليد

قد يعاني المرضى من أحد الأعراض الجانبية الشائعة أثناء استعمال دواء لينيزوليد، مثل الصداع، وظهور الطفح الجلدي، واضطرابات الجهاز الهضمي، والغثيان، والإسهال،[1] كما قد يتسبب دواء لينيزوليد بمجموعة من الأعراض الجانبية الخطيرة:[6][11]

  • ظهور الشرى والطفح الجلدي.
  • تقرحات جلدية، أو تقشير الطبقة الخارجية للجلد.
  • صعوبات البلع، أو التنفس، أو التنفس السريع.
  • تورم في الوجه، أو الحلق، أو اللسان، أو الشفتين، أو العينين، أو الأطراف.
  • بحة الصوت.
  • الغثيان، والتقيؤ المُتكرر.
  • الشعور بآلام، أو بالضعف، أو التنميل في الأطراف، أو في أي عضو آخر من الجسم.
  • طرح براز مائي، أو مصحوب بالدم، وقد يحدث بالتزامن مع تشنجات المعدة، أو الإصابة بالحمى، كما قد يستمر لمدة شهرين أو أكثر بعد الانتهاء من استعمال دواء لينيزوليد.
  • النزيف، أو تكدّم الجلد غير الاعتيادي.
  • تغيرات في رؤية الألوان، أو عدم وضوح الرؤية، أو أي اضطرابات أخرى في الرؤية.
  • الإصابة بنوبات تشنجية.
  • الارتباك.
  • الشعور بالتعب العام.
  • النعاس.
  • فقر الدم (Anemia).
  • انخفاض عدد كريات الدم البيضاء (Leukopenia).
  • متلازمة السيروتونين.
  • انخفاض مستوى سكر الدم، لذا ينبغي توخي الحذر أثناء استعمال دواء لينيزوليد لدى المرضى الذين يستعملون الإنسولين (Insulin)، أو أدوية خفض سكر الدم.
  • الإصابة بعدوى فطرية أو بكتيرية، مثل التهاب القولون الغشائي الكاذب (Pseudomembranous Colitis)، والإسهال الذي تسببه عدوى المطثيات العسيرة (Clostridioides Difficile-Associated Diarrhea (CDAD))، إذ قد يحدث بعد مضي شهرين من الانتهاء من استعمال دواء لينيزوليد.
  • الإصابة بالحماض اللبني (Lactic Acidosis)، (وهو حماض استقلابي ينجم عن تراكم الحمض اللبني/حمض اللاكتيك في الدم، إذ يزيد تركيزه في الدم عن 5 ميليمول/ لتر، ويصاحبه انخفاض درجة حموضة الدم إلى أقل من 7.35 [12]).

تجدر الإشارة إلى أنَّ الأعراض الجانبية الأُخرى التي قد تنجم عن استعمال دواء لينيزوليد قد تشمل الإصابة باعتلال الأعصاب الطرفية (Irreversible Peripheral Neuropathies)، والتهاب العصب البصري (Optic Neuritis) لدى المرضى الذين يستعملون دواء لينيزوليد لمدة تفوق عن 28 يومًا، بالإضافة إلى قلة الصفائح الدموية (Thrombocytopeni)، لدى المرضى الذين يستعملون دواء لينيزوليد لمدة تفوق 10 أيام.[1]

التداخلات الدوائية مع دواء لينيزوليد

قد يتداخل دواء لينيزوليد مع مجموعة من الأدوية والمواد:

  • أدوية علاج الاكتئاب، وأدوية علاج مرض باركينسون:

قد يحدث ارتفاع شديد في مستوى ضغط الدم لدى المرضى الذين يستعملون دواء لينيزوليد خلال فترة 14 يومًا من استعمال أحد أدوية علاج الاكتئاب، مثل دواء إيزوكاربوكسازيد (Isocarboxazid)، ودواء فينيلزين (Phenelzine)، ودواء ترانيلسيبرومين (Tranylcypromine)، أو أحد أدوية علاج مرض باركينسون، مثل دواء سيليجيلين (Selegiline)، ودواء راساجيلين (Rasagiline).[2]

  • مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية، ومثبطات أوكسيديز أحادي الأمين:

قد تحدث الإصابة بمتلازمة السيروتونين في حال استعمال دواء لينيزوليد بالتزامن مع أحد أدوية مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية، أو مثبطات أوكسيديز أحادي الأمين.[1]

  • الأدوية أدرينالية التأثير (Adrenergic Drugs):

قد يتسبب الاستعمال المتزامن لدواء لينيزوليد مع الأدوية أدرينالية التأثير بارتفاع ضغط الدم.[6]

  • لقاح التيفوئيد (Typhoid Vaccine):

قد يتسبب الاستعمال المتزامن لدواء لينيزوليد بالتزامن مع لقاح التيفوئيد في تعطيل عمل اللقاح.[9]

  • الأطعمة التي تحتوي على مادة تيرامين (Tyramine):

يتسبب تثبيط دواء لينزوليد لإنزيم أكسيداز أحادي الأمين الموجود في الجهاز الهضمي والكبد بامتصاص الجسم لكمياتٍ كبيرة من مادة التيرامين الموجودة في بعض الأطعمة، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى الإصابة بمتلازمة السيراتونين،[1][6] من الأطعمة التي تحتوي على مادة التيرامين:[5]

- اللحوم، والأجبان القديمة.

- اللحوم المخللة، واللحوم المدخنة، أو المجففة.

- الملفوف المخلل.

- صلصة الصويا.

- الأطعمة التي تحتوي على البروتين ويُساء تخزينها، مثل اللحوم والأجبان.

موانع استعمال دواء لينيزوليد

يُمنع استعمال دواء لينيزوليد لدى مجموعة من الحالات:[4][5]

  • المرضى الذين يعانون من الحساسية تجاه دواء لينيزوليد، أو أي من المكونات التي تدخل في تصنيعه.
  • المرضى الذين يعانون من بيلة الفينيل كيتون (Phenylketonuria)، لأنَّ دواء لينيزوليد السائل قد يحتوي على مادة الفينيل ألانين (Phenylalanine).
  • الحمل، إذ يُصنف دواء لينيزوليد من فئة (C) للحامل، لذا لا بُدَّ من استشارة الطبيب قبل البدء باستعماله خلال فترة الحمل.
  • الرضاعة، إذ إنَّ دواء لينيزوليد يُطرح في حليب الأم، لذا لا بُدَّ من استشارة الطبيب قبل البدء باستعماله أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، بالإضافة إلى ضرورة الاتصال بالطبيب في حال إصابة الطفل الرضيع بالتقيؤ، أو الإسهال.

الجرعة الزائدة من دواء لينيزوليد

قد تظهر مجموعة من أعراض التسمم جراء تناول جرعات مُفرطة من دواء لينيزوليد، مثل اضطرابات التنفس، والإصابة بنوبات تشنجية، إذ ينبغي حينها الحصول على الرعاية الطبية الطارئة.[11]

كما يجدر الذكر أنه لا يوجد ترياق مناسب لدواء لينيزوليد،[8] ولكن يُوصى بمجموعة من الإجراءات العلاجية الداعمة لحالات التسمم الطفيفة إلى الشديدة:[8]

  • إعطاء أحد أدوية العوامل المُحفزة لمستعمرات كريات الدم البيضاء، مثل دواء فيلجراستم (Filgrastim)، أو دواء سارجراموستيم (Sargramostim)، لعلاج انخفاض عدد كريات الدم البيضاء.
  • نقل الصفائح الدموية أو خلايا الدم الحمراء للمرضى الذين يعانون من نقص الصفيحات الشديد، أو فقر الدم، أو النزيف.
  • إعطاء أدوية بنزوديازيبينات (Benzodiazepines) عن طريق الوريد لعلاج النوبات التشنجية، مثل دواء باربيتورات (Barbiturates)، أو دواء بروبوفول (Propofol).
  • الحفاظ على مجرى الهواء لدى المرضى الذين يعانون من نوبات تشنجية شديدة.
  • استخدام أدوية البنزوديازيبينات الوريدية لعلاج متلازمة السيروتونين، بالإضاقة إلى إمكانية استعمال دواء سيبروهيبتادين (Cyproheptadine) لدى الحالات الطفيفة.
  • إعطاء الفحم النشط لدى المرضى الذين تناولوا الجرعات المفرطة من أقراص لينيزوليد الفموية، أو تناولوا أدوية أخرى قد تسبب آثارًا جانبية خطيرة، مثل مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (Tricyclic Antidepressants).

نسيان جرعة دواء لينيزوليد

في حال نسيان المريض لإحدى جرعات دواء لينيزوليد، فيجب استعمال الجرعة الفائتة فور تذكرها، ومن ثم استعمال الجرعة التي تليها بعد مرور 12 ساعة، كما ينبغي تجنب تناول جرعتين معًا من دواء لينيزوليد.[9]

ظروف تخزين دواء لينيزوليد

ينبغي اتباع مجموعة من التعليمات المهمة أثناء تخزين دواء لينيزوليد:[2][5]

  • الاحتفاظ بدواء لينيزوليد ضمن درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الرطوبة، والحرارة، والضوء، وتجنب تجميده.
  • تخزين دواء لينيزوليد بمعزل عن متناول الأطفال.
  • التخلص من المعلق الفموي لدواء لينيزوليد غير المُستخدم، وذلك بعد مرور 3 أسابيع على تحضيره.
  • استشارة الطبيب، أو الصيدلاني حول الطريقة الصحيحة لتخزين حقن لينيزوليد في حال الحاجة إلى تخزينها في المنزل.

دواء لينيزوليد المتاح في الأسواق

يتوافر دواء لينيزوليد في الصيدليات بمسميات مختلفة:

  • جوسوي ديتيريا (Joswe Deteria).[13]
  • لوزيد (Lozned).[13]
  • زرسا (Zersa).[13][14]
  • زيفوكس (Zyvox).[14]
  • ديليزولين (DILIZOLEN).[14]
  • كينزادو (KINZADO).[14]

نُبذة عن دواء لينيزوليد

حصل دواء لينيزوليد على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في عام 2000 ميلادي بكونه أول دواء من عائلة المضادات الحيوية أوكسازوليدينون.[3]

جميع المعلومات أعلاه لا تُغني عن استشارة الطبيب المُختص قبل استخدام الدواء

كتابة: الصيدلانية هدى زينو - الإثنين ، 15 نيسان 2024
تدقيق طبي: الصيدلانية أسيل الخطيب
آخر تعديل - الإثنين ، 15 نيسان 2024

المراجع

1.
Karen Whalen. (2015). Lippincott Illustrated Reviews: Pharmacology Sixth Edition .
2.
UpToDate. (2023). Linezolid: Patient drug information. Retrieved from
3.
National Center for Biotechnology Information. (2023). PubChem Compound Summary for CID 441401, Linezolid. Retrieved from https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/Linezolid#section=2D-Structure

الأكثر قراءة

مواضيع متعلقة

آخر المواضيع المتعلقة

أسئلة و أجوبة

آخر الأخبار

فحوصات

أمراض

علاجات

أدوية