يبحث العديد من الأشخاص كل يومٍ عبر صفحات الإنترنت والكتب عن أفضل ما يُمكن أن يُضيفوه لقائمة الطعام المُعدّة يوميًا على المائدة، إذ إنّ التنوُّع الكبير في أصناف الطعام المعروضة على أرفُف الباعة في الأسواق
عن الكُلى يمتلك كُل شخص كُليتين على جانبي العمود الفِقري تُشبهان في شكلهما بذور الفول ويبلغ حجمهما تقريبًا ما يُعادل قبضة اليد، تُعدّ الكُليتان أحَد أهّم أجزاء الجهاز البولي في الجسم، فهُما يعملان بشكلٍ
الجسم والماء يُشكّل الماء ما نسبته 60% من جسم الإنسان و90% من خلايا الدم، ويُعدّ الماء ضروريًا لضمان استمراريّة عمل العديد من وظائف الجسم بالكفاءة المطلوبة مثل الكُلى وغيرها، وعلى الرغم من حاجة الفرد الضروريّة
نظرًا لأهميّة جهاز المناعة في حياة الإنسان وعلى صحّته، تتوالى الدراسات والأبحاث العلميّة التي تستهدف تحديد التأثير الذي يُمكن أن تلعبه عدّة عوامل خارجيّة مثل التمارين الرياضيّة والأنظمة الغذائيّة المختلفة
في دراسة طويلة المدى، أجراها مجموعة من الباحثين اليابانيين سُلِطَت الإضاءة على تأثير شُرب كُل من الشاي الأخضر والقهوة ومدى ارتباطهما بكُل من السكتة الدماغيّة واحتشاء عضلة القلب، ضمّت الدراسة 46213 مُشتركًا
تصدَّر زيت جوز الهند Coconut oil أو ما يُدعى بزبدة جوز الهند اهتمام العديد من الفئات والأشخاص لِما يحتويه من فوائد صحيّة تجعله بِحَق أحَد أهم الأصناف الممكن إضافتها لطعامنا؛ إذ يحتوي زيت جوز الهند على
ينتمي البروكلي لعائلة الخضراوات الصليبيّة ذات السُمعة التغذويّة القيّمة بقدرتها على إمداد الجسم بالعديد من المواد الغذائيّة، وتصطّف إلى جانب البروكلي مجموعة من الخضراوات ذات القيمة العالية أيضًا، مثل: الملفوف، اللفت، القرنبيط وغيرهم
كان الليمون -ولا زال- موضع جدلٍ على مرّ السنوات، فانقسم الباحثون والخبراء بين مؤيدٍ لفوائده الجمّة وآخر يقلّل من شأن ما قد يوفّره الليمون للجسم من فوائد، إلّا أنّ البحوث العلميّة والتجارب المخبريّة والسريريّة