عملية تغيير مفصل الركبة هي الوسيلة الأفضل لاستعادة وظائف مفصل الركبة بعد تلف أجزاؤه وعدم استجابتها للعلاجات الأخرى، قبل العملية تجرى مجموعة فحوصات تشخيصية لتقييم حالة المريض الصحية ويُستبدل المفصل التالف بأجزاء جديدة تُثبّت في مواضعها، تبلغ نسبة نجاح عملية استبدال مفصل الركبة ما يقارب 82% وفقًأ للدراسات المنشورة.
تتنوع تشوهات وأمراض العظام، فمنها ما هو مكتسب، أو وراثي، أو تكويني (منذ الولادة)، ويشترك معظمها في جعل العظام هشة، وضعيفة، وأكثر عُرضة للكسر بسهولة لدى إصابتها بضربات طفيفة، ومن أشهر تشوهات العظام مرض باجيت، ومرض الكساح، وتكون العظم الناقص (العظم الزجاجي)، وكل منها يمكن علاجه بعد استشارة الاختصاصي وتشخيص الحالة
يُعدّ الجنف (انحناء الظهر) أحد أشهر الاعتلالات التي تصيب العمود الفقري والمنتشرة بين الأطفال والمراهقين، إذ تجعل العمود الفقري مائلًا نحو اليمين أو اليسار مما يتسبب بأعراض مزعجة، أبرزها ألم في الظهر، ومواجهة صعوبة في التنفس، أو عدم القدرة على الجلوس والوقوف لفتراتٍ طويلة، أما علاجه فيتنوع بين استخدام أجهزة لتقويم الظهر، أو إجراء عملية لتصحيح انحناء الظهر، أو الاكتفاء بمراقبة الحالة فقط.
تظهر سخونة القدمين لأسبابٍ عديدة ومتنوعة، كاحمرار الأطراف المؤلم، أو اعتلال الأعصاب الطرفيّة، أو نقص الفيتامينات، أو المرور بتغيرات الحمل، وتختلف طريقة العلاج الملائمة لسخونة القدمين بالاعتماد على نوع المشكلة التي يعانيها المصاب.
تقدّم تقنية الواقع المعزز والذكاء الصناعي حلولًا تساعد الجراحين أثناء أدائهم للعمليات الجراحية وترفع من معدل قبول المرضى ورضاهم عن النتائج، يبحث العديد من الأطبّاء والجراحين إمكانية استخدام هذه التقنيات في عمليات تغيير مفصل الركبة واستبدال مفصل الورك.
يُعد فيتامين د ضروريًا لبناء عظامٍ قوية والحفاظ على سلامتها، فقد يؤدي نقص فيتامين د إلى لين العظام وضعفها وترققها مع مرور الوقت، وربما الإصابة بهشاشة العظام، خصوصًا مع التقدّم في العمر. فما هي علاقة نقص فيتامين د بالعظام؟ وما هي مصادر فيتامين د؟
تشكل العظام الجهاز الهيكلي في الجسم، وتساعده في أداء العديد من الوظائف، لكن قد تُسهم بعض العوامل في تعرض العظام للإصابة بالهشاشة، وتشمل أعراض هشاشة العظام أعراضًا مبكرة وأُخرى متأخرة، ويسهم اتباع بعض الإرشادات في الحد من خطر التعرض لهشاشة العظام.
المفاصل من الأجزاء التي تربط بعض عظام الجسم ببعضها، وتُصنف مفاصل الجسم حسب مدى الحركة التي تسمح بها، هناك العديد من الأمراض التي تصيب المفاصل، لكن يساعد اتباع الأنماط الحياتية والغذائية الصحية في الوقاية من الإصابة بهذه الأمراض وفي الحفاظ على صحة المفاصل.
تكون العظم الناقص أو العظم الزجاجي من الأمراض الوراثية التي تتسبب بهشاشة في العظام فتتعرض بسهولة للكسور، يقتصر علاج العظم الزجاجي على استخدام الأجهزة المساندة أثناء المشي أو العلاجات الطبيعية والوظيفية للتخفيف من الأعراض؛ إذ لا يتوافر العلاج لتكون العظم الناقص حتى الآن.
عملية تطويل العظام أحد أبرز الحلول، إن لم تكن الوحيدة، لزيادة الطول للأشخاص الراغبين بزيادة طول قامتهم أو علاج فرق الطول بين الساقين، وتتضمن عملية تطويل العظام عدة مراحل، تبدأ بتثبيت الجهاز المخصص لذلك وتنتهي بإزالته بعد فترة معينة، ويُنصح المرضى باستشارة طبيب ذي خبرة ومهارة في هذا المجال واتباع التعليمات والنصائح لضمان نجاح العملية والحصول على أفضل النتائج.