لغاية الآن،،، الوقاية هي السبيل الأمثل لمواجهة كورونا COVID-19، لكن مالطريقة الأمثل؟

كما جرت العادة عندما يستّجد طارىءٌ صحيّ، فإنّ مسألة إيجاد العلاج المناسب تتطلّب بعض الوقت، ففي حالة فيروس كورونا المستجد تجري الأبحاث على قدمٍ وساق في سبيل التوصُّل للقاح المناسب لهذا الفيروس سريع الانتشار،

كما جرت العادة عندما يستّجد طارىءٌ صحيّ، فإنّ مسألة إيجاد العلاج المناسب تتطلّب بعض الوقت، ففي حالة فيروس كورونا المستجد تجري الأبحاث على قدمٍ وساق في سبيل التوصُّل للقاح المناسب لهذا الفيروس سريع الانتشار، ولأنّ اعتماد لقاحٍ ما وطرحه في الأسواق العالميّة للناس ليست بالمسألة الهيّنة وتحتاج لمزيدٍ من الخطوات الاحترازيّة لتجنُب وحسر الآثار الجانبيّة قدر المستطاع، فإنّ ما يُنادي به الخُبراء والاختصاصيين في الوقت الراهن هو ضرورة اتبّاع وسائل الوقاية المُتفّق عليها، إذ إنّه وحسب بعض الاختصاصيين تُشكّل خطوة غسل اليدين أو تعقيمهما ما نسبته 50% في الحدّ من انتشار فيروس كورونا، وذلك جنبًا إلى جنب مع الحفاظ على مسافة لا تقل عن 2 متر من الأشخاص المُجاورين.

لكن ما يجب التنويه له هُنا، بأنّ غسل اليدين يجب أن يتّم بالشكل الصحيح بحيث يشمل اليد بأكملها، إذ إنّ بعض المناطق غالبًا ما يتّم إغفالها كما هو موضّح في الصورة أدناه، إضافة لذلك يُفضّل أن يستمر غسل اليدين لمدة 20 ثانية على الأقل من الفرك المُستمر.

كتابة: . ليلى الجندي - الإثنين ، 25 نيسان 2022

الأكثر قراءة

مواضيع متعلقة

آخر المواضيع المتعلقة

أسئلة و أجوبة

آخر الأخبار

فحوصات

أمراض

علاجات

أدوية