ينتمي دواء لومفلوكساسين إلى عائلة الفلوروكينولونات، ويُستخدم في علاج العديد من حالات العدوى البكتيرية، مثل التهاب الأذن الوسطى، أو التهاب ملتحمة العين، والتهاب الشعب الهوائية، إذ يتوافر دواء لومفلوكساسين بأشكال صيدلانية متعددة، منها محلول للأذن، ومحلول للعين، وأقراص فموية، كما يُمنع استعماله لدى المرضى الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا.
يمكن تصنيف أنواع البشرة إلى أربعة أنواع أساسية، فمنها البشرة الجافة، والمختلطة، والدهنية، والعادية، ولكنها تشترك جميعها بضرورة اتباع روتين عناية خاص بها يضمن الحفاظ عليها من الإصابة باضطراباتٍ جلدية، والذي يتضمن الأنواع المناسبة حسب نوع البشرة من الغسول، وكريم الترطيب، بالإضافة إلى واقي الشمس.
ُيُصاب الكثيرون حول العالم بحصى المرارة، فهي من أكثر الاضطرابات الهضمية شيوعًا، لا يُصاحب حصى المرارة عادةً أيّ أعراض لدى معظم الذين يعانون منها، ولكن شعور بعض المرضى بما يُعرف بالمغص المراري يُحتّم اللجوء للعلاج الدوائي أو الجراحي بعد استشارة الطبيب المختص، وذلك بهدف تفادي بعض المضاعفات المرضية الخطيرة التي قد تحدث، كالتهاب المرارة والتهاب البنكرياس.
قدّمت دراسة حديثة نتائج فريدة من نوعها بما يتعلق بمشروب الشاي وتأثيره في صحة العظام، فبعكس الأفكار السائدة حول أضراره على العظام، يمكن لمشروب الشاي أن يزيد من كثافة العظام وتقليل احتمالية الإصابة بهشاشتها.
ألم البطن من أكثر المشاكل الهضمية التي قد يشعر بها المرضى، والتي يرتادون بسببها عيادات الأطباء بحثًا عن السبب والعلاج، يُعد كل من ألم المرارة وعسر الهضم والتهاب المعدة من أكثر مسببات أوجاع البطن شيوعًا، فكيف يمكن تشخيص كل منها؟ وما هي أعراض ألم البطن في كل حالة؟ وهل يمكن علاج ألم البطن والتخلص منه نهائيًا بمعرفة السبب والسيطرة عليه؟
سلطت دراسة حشدة حديثة نُشرت في مجلة (JAMA) الضوء على أهمية النوم وعلاقته بالاضطرابات الصحية، وعلى رأسها السكري من النوع الثاني الذي تواصل نسب الإصابة به الارتفاع عالميًا، مما يشكّل ضغطًا على الأنظمة الصحية في العديد من الدول.
فحص بلورات البول يُجرى للكشف عن وجود البلورات في عينة البول وتحديد نوعها وحجمها، وذلك عن طريق جمع عينة من البول بعد طرح نصفها أو تجميع عينة بول لمدة 24 ساعة، وقد يؤدي تراكم هذه البلورات وتجمعها إلى تكوين حصى الكلى.
ظهرت نتائج جديدة مثيرة للاهتمام حول مدى مأمونية تناول بعض مشتقات هرمون البروجيستيرون لفترات طويلة، إذ أشار مجموعة من الباحثون إلى ارتباطها بزيادة احتمالية الإصابة بنوعٍ محدد من أورام الدماغ، وذلك بعد تحليل بيانات مجموعة من المرضى النساء اللواتي أُصبن بهذا الورم.