يخضع المرضى المصابون باعتلالات مناعية عادةً للعلاجات الجهازية -قد تكون فموية أو بالحقن- وذلك لتثبيط مهاجمة جهاز المناعة لأعضاء أجسادهم المختلفة خصوصًا الجلد، إلّا أن هذا الخيار قد يفشل في العديد من الحالات، لذا ابتكر مجموعة من الباحثين طريقة جديدة للعلاج تتمثل باستعمال إبر مجهرية موضعية للتخلص من مرض الثعلبة الذي يُصيب الكثيرين حول العالم.
أشار مجموعة من الباحثين في دراسة جديدة نُشرت في مجلة (Advances in Nutrition) إلى مدى فعالية تناول مجموعة من الفيتامينات المضادة للأكسدة باعتدال في وقاية الأفراد الأكثر عرضة لمرض السكري من الإصابة به على المدى البعيد، إذ عززت النتائج التي حصلوا عليها من فكرة الاهتمام بانتقاء الطعام المستهلك بعناية والابتعاد عن استهلاك الأطعمة المصنعة المليئة بالدهون.
يُعدُّ دواء إريثرومايسين أحد المضادات الحيوية التي تنتمي إلى عائلة الماكروليدات، وهو مضاد حيوي متعدد الاستخدامات، إذ يُستخدم لعلاج العديد من الحالات، مثل القوباء، والتهاب البلعوم واللوزتين، والسعال الديكي، كما أنَّ له عددًا من الاستخدامات غير المُصرَّح بها رسميًا، منها علاج حب الشباب، وخزل المعدة، والكزاز، وغيرها، ويتوافر الدواء في الصيدليات كأقراصٍ وكبسولات فموية، ومساحيق لتحضير حقن وريدية، ومراهم للعين، بالإضافة إلى مستحضرات للاستخدام الخارجي.
يُجرى فحص المخدرات لعدة أغراض كالكشف عن تعاطي الشخص أحد أنواع المواد أو الأدوية المخدرة، أو بهدف مراقبة حالة المريض الصحية خلال البرامج العلاجية ومراحل التعافي من تعاطي المخدرات، وغيرها من الأسباب، يُجرى فحص المخدرات باستخدام عينة البول، أو عينة الدم، أو عينة اللعاب، وغالبًا ما يحتاج تحليل المخدرات من يوم إلى أربعة أيام حتى تظهر النتيجة.
ينتمي دواء لومفلوكساسين إلى عائلة الفلوروكينولونات، ويُستخدم في علاج العديد من حالات العدوى البكتيرية، مثل التهاب الأذن الوسطى، أو التهاب ملتحمة العين، والتهاب الشعب الهوائية، إذ يتوافر دواء لومفلوكساسين بأشكال صيدلانية متعددة، منها محلول للأذن، ومحلول للعين، وأقراص فموية، كما يُمنع استعماله لدى المرضى الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا.
يمكن تصنيف أنواع البشرة إلى أربعة أنواع أساسية، فمنها البشرة الجافة، والمختلطة، والدهنية، والعادية، ولكنها تشترك جميعها بضرورة اتباع روتين عناية خاص بها يضمن الحفاظ عليها من الإصابة باضطراباتٍ جلدية، والذي يتضمن الأنواع المناسبة حسب نوع البشرة من الغسول، وكريم الترطيب، بالإضافة إلى واقي الشمس.
ُيُصاب الكثيرون حول العالم بحصى المرارة، فهي من أكثر الاضطرابات الهضمية شيوعًا، لا يُصاحب حصى المرارة عادةً أيّ أعراض لدى معظم الذين يعانون منها، ولكن شعور بعض المرضى بما يُعرف بالمغص المراري يُحتّم اللجوء للعلاج الدوائي أو الجراحي بعد استشارة الطبيب المختص، وذلك بهدف تفادي بعض المضاعفات المرضية الخطيرة التي قد تحدث، كالتهاب المرارة والتهاب البنكرياس.