يؤدّي الصوديوم العديد من الوظائف الحيوية في الجسم، إلا أنّه يحتاجه بكمياتٍ قليلة يحصل عليها بسهولة من مصادره الغذائية المختلفة، ويُنصح بالتقليل من الصوديوم في الحمية الغذائية، إذ إن تناول كميات أكثر من الحد المسموح بها يرتبط بالإصابة بالعديد من الأمراض، كارتفاع ضغط الدم وغيره.
تُوصَف الولادة قبل بداية الأسبوع 38 على أنّها ولادة مُبكّرة، قد يُعاني الأطفال المولودين قبل أوانهم من مجموعة من المشكلات الصحيّة التي تتطلّب رعايتهم والإبقاء عليهم في وحدات العناية الخاصّة بهم (الخداج) حتى تتحسّن حالتهم، تحدث الولادة المبكّرة فجأة دون سببٍ واضح غالبًا، لكن من الممكن أن تلعب مجموعة من العوامل دورًا في رفع خطر حدوث الولادة المبكرّة لدى بعض النساء.
يمكن أن يعاني البعض من مشكلات وصعوبات تُعيق قدرتهم على النوم، وفي حال استمرّت المشكلة لِما لا يقِل عن 3 أشهر تُشخّص الحالة بالأرق، يتسبّب الأرق بعديد الأعراض المزعجة التي تحُد من قدرة الشخص على أداء وظائفه ونشاطاته اليومية، لكن يمكن علاج الأرق باتباع خيارات علاجيّة مختلفة بإشراف طبيب نفسي مُختص لضمان فعاليّة العلاج.
فحص حساسية الدم هو تحليل دم مخبري يقيس مستوى الغلوبين المناعي في الجسم، وفي حال ارتفاع مستوياته وبالرجوع إلى الفحص البدني وتاريخ المريض الطبي وأعراضه، يُشخص الطبيب المريض بالحساسية، من خلال إجراء الفحص الكُلي للجسم المُضاد (IgE)، وفحص الأجسام المُضادة المُحدّد (IgE).
التشتت الذهني هو حالة من عدم القدرة على التركيز لإنجاز مَهمّة ما، قد يكون ناجمًا عن عوامل مختلفة، منها ما يرتبط مع التقدُّم في السن ومنها ماله صِلة بالتوتر والقلق، أو استخدام أدوية معيّنة، يمكن التخلُّص من التشتت الذهني باتباع نصائح تساهم في رفع قدرة الفرد على التركيز وتحسين مستوى أداؤه لأعماله.
تتعدّد أسباب الإصابة بالبقع الحمراء على جلد الطفل، فمنها ما تسبّبه بعض أنواع العدوى الفيروسية كالجدري المائي، أو البكتيرية كالحُمى القُرمزية، أو الفطرية كسعفة الجلد، وبعضها قد تُسبّبه الإكزيما أو الشرى أو طفح الحفاض، ويمكن علاج الطفح الجلدي تِبعًا للمُسبّب له بعد استشارة الطبيب المُختصّ.
تؤثر متلازمة ما بعد استئصال المرارة في الكثيرين ممّن يخضعون لعملية استئصال المرارة، إذ إنّها قد تظهر بعد الجراحة مباشرة، أو يتأخر ظهورها بعد مضي شهور أو سنوات عِدة بعد استئصال المرارة، ويُصاحبها أعراض مختلفة، كعسر الهضم، ونوبات ألم البطن، وغيرها، وترتبط هذه المتلازمة غالبًا بوجود مشكلات تؤثر في الجهاز الصفراوي، ولكن ثمّة مشكلات تؤثر في أجزاءٍ أُخرى من الجسم لتتسبّب في حدوث متلازمة ما بعد استئصال المرارة، ويحدّد الطبيب الإجراء الطبّي الملائم تبعًا لطبيعة وشدّة الأعراض التي يعانيها المريض.