- المادة الفعالة: ديلتيازيم (Diltiazem).[1]
- تصنيف الدواء: حاصرات قنوات الكالسيوم (Calcium Channel Blockers).[1]
- الأمراض المستهدفة: ارتفاع ضغط الدم (Hypertension).[1]
- الصيغة الكيميائية: (C22H26N2O4S).[2]
- الشكل الكيميائي: كما في الصورة المرفقة.[2]
- الأشكال الصيدلانية: أقراص فموية، أقراص فموية ذات مفعول طويل الأمد (Extended Release Tablet)، كبسولات فموية، كبسولات فموية ذات مفعول طويل الأمد، كبسولات فموية تحتوي على حبيبات (Pellets) مغلفة، كبسولات فموية مملوءة بسائل، كبسولات فموية ذات التحرر المؤجل (Delayed Release Capsule)، هلام -جل- (Gel)، كريم، محلول للحقن، محلول للحقن خالٍ من المواد الحافظة، مسحوق يُخلط بسائل لتحضير محلول الحقن، مسحوق مجفف بالتبريد يخلط بسائل لتحضير الحقن.[3][4]
- الاسم التجاري: كارديزيم (Cardizem).[5]
استخدامات دواء ديلتيازيم
تتعدد استخدامات الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم، من أبرزها:
- السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، إذ يُستخدم دواء ديلتيازيم بمفرده، أو بالتزامن مع أدوية أخرى، ويجدر التنويه أنَّ التغيير في بعض أنماط الحياة قد يساعد أيضًا في التحكم بضغط الدم، كاتباع نظام غذائي منخفض الدهون، والملح، والمحافظة على الوزن، وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة في معظم الأيام، وتجنب التدخين.[2][6]
- السيطرة على الذبحة الصدرية المستقرة المزمنة (Chronic Stable Angina).[4]
- علاج الذبحة الصدرية المتغيرة (Variant Angina)/ ذبحة برنزميتال (Prinzmetal's Angina)، وهي الشعور بعدم الراحة في الصدر الناجم عن تشنج غير طبيعي في الشريان التاجي.[2][7]
كما تُستخدم حقن دواء ديلتيازيم في علاج بعض اضطرابات نظم القلب، كالرجفان الأذيني (Atrial Fibrillation)، أو الرفرفة الأذينية (Atrial Flutter)، أو التسارع الخطير في ضربات القلب (Tachycardia)، وتسرع القلب فوق البطيني الانتيابي (PSVT) (Paroxysmal Supraventricular Tachycardia)، وتتوفر استخدامات أخرى غير مُصرح بها (Off-Label) لدواء ديلتيازيم،[4][5] أبرزها:
- الوقاية من الصداع النصفي (Migraine).[8]
- السيطرة على ارتفاع ضغط الدم الرئوي (Pulmonary Hypertension).[8]
- علاج الشقوق الشرجية، إذ يُستخدم في علاجها الأشكال الصيدلانية الموضعية من دواء ديلتيازيم.[2]
- علاج تقلصات أسفل الساق التي تحدث عند عدم تحريكها.[2]
- السيطرة على اعتلال عضلة القلب المتوسع مجهول السبب (Idiopathic Dilated Cardiomyopathy).[2]
- السيطرة على اعتلال عضلة القلب الضخامي (Hypertrophic Cardiomyopathy).[4]
- علاج بيلة البروتين (Proteinuria) المصاحبة لاعتلال الكلية السكري (Diabetic Nephropathy).[2]
- التحكم في معدل ضربات القلب عند الإصابة بالرجفان الأذيني، وذلك من خلال استخدام الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم.[4]
- السيطرة على متلازمة الشريان التاجي الحادة دون ارتفاع (ST) (Non-ST-elevation Acute Coronary Syndrome).[4]
- السيطرة على ظاهرة رينود (Raynaud Phenomenon)، وهي تشنج وعائي عرضي يُصيب الشرايين الطرفية، مما يتسبب بظهور الجلد باهت اللون، ومن ثم زرقة الجلد، واحمراره، وفي معظم الحالات يُصاحبه الشعور بالتنميل.[4][9]
- السيطرة على أعراض ارتفاع الضغط لدى الأطفال.[4]
- علاج تسارع ضربات القلب المستقر (Stable Narrow-Complex Tachycardia) (زيادة معدل ضربات القلب عن 100 ضربة في الدقيقة، وانخفاض عرض موجة كيو أر إس (QRS Complex) لأقل من 0.12 ثانية في جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG) (Electrocardiogram) [10])، أو غير المعالج بدواء أدينوسين (Adenosine)، أو تقنيات تحفيز العصب المبهم (Vagal Maneuvers) (تقنيات تؤثر في العصب المبهم اللاودي (Agal Parasympathetic) تُستخدم لتشخيص، وعلاج اضطرابات نظم القلب المختلفة [11])، أو في حال تكرار الإصابة بتسرع القلب فوق البطيني، إذ يُستخدم في علاجهم حقن دواء ديلتيازيم.[4]
- علاج تسرع القلب فوق البطيني باستخدام الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم.[4]
تحذيرات قبل استعمال دواء ديلتيازيم
ينبغي توخي الحذر قبل البدء باستعمال دواء ديلتيازيم لدى مجموعة من الحالات:
- وجود حساسية تجاه دواء ديلتيازيم، أو تجاه أيٍ من مكوناته، أو تجاه أيِ دواءٍ آخر.[12]
- الحساسية تجاه أي أطعمة، أو مواد محددة.[12]
- المرضى الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب غير الطبيعية (أنواع محددة منها).[12]
- انخفاض ضغط الدم، أو بطء معدل ضربات القلب.[5]
- المرضى الذين أُصيبوا بنوبات قلبية مؤخرًا.[12]
- المرضى الذين يتناولون دواء ايفابرادين (Ivabradine).[12]
- الرضاعة الطبيعية.[12]
- استخدام الفيتامينات، أو المستحضرات الطبيعية، أو أيِ نوعٍ من أنواع الأدوية سواءً التي تُصرَف بوصفةٍ طبية أو بدونها.[12]
- المرضى المصابين باحتشاء عضلة القلب (MI) (Myocardial Infarction).[6]
- انسداد، أو تضيق الجهاز الهضمي، أو أي اضطراب يتسبب ببطء حركة الطعام عبر الجهاز الهضمي.[6]
- أمراض القلب، أو الكبد، أو الكلى.[6]
- الحمل، أو التخطيط للإنجاب.[6]
- المرضى المخطط لهم الخضوع لعملياتٍ جراحية، وتشمل جراحة الأسنان.[6]
- قصور القلب الاحتقاني (Congestive Heart Failure).[5]
جرعة دواء ديلتيازيم
يتوفر دواء ديلتيازيم بأشكالٍ صيدلانية متعددة، وجرعاتٍ مختلفة:[3][4]
- أقراص فموية ذات مفعول طويل الأمد؛ تتوفر بتركيز 60 ملغ، و90 ملغ، و120 ملغ، و180 ملغ، و240 ملغ، و300 ملغ، و360 ملغ، و420 ملغ.
- أقراص فموية؛ تتوفر بتركيز 30 ملغ، و60 ملغ، و90 ملغ، و120 ملغ، و180 ملغ، و240 ملغ، و300 ملغ، و360 ملغ، و420 ملغ.
- كبسولات فموية تحتوي على حبيبات مغلفة؛ تتوفر بتركيز 120 ملغ، و180 ملغ، و240 ملغ، و300 ملغ.
- كبسولات فموية؛ تتوفر بتركيز 60 ملغ، و90 ملغ، و100 ملغ، و120 ملغ، و180 ملغ، و200 ملغ، و240 ملغ، و300 ملغ، و360 ملغ.
- كبسولات فموية ذات مفعول طويل الأمد؛ تتوفر بتركيز 60 ملغ، و90 ملغ، و100 ملغ، و120 ملغ، و180 ملغ، و200 ملغ، و 240 ملغ، و300 ملغ، و360 ملغ، و420 ملغ.
- كبسولات فموية مملوءة بسائل؛ تتوفر بتركيز 180 ملغ.
- كبسولات فموية ذات التحرر المؤجل؛ تتوفر بتركيز 120 ملغ.
- كريم؛ يتوفر بتركيز 2%.
- هلام -جل-؛ يتوفر بتركيز 2 غرام.
- مسحوق يخلط بسائل لتحضير محلول الحقن؛ يتوفر بتركيز 50 ملغ/ 5 مل، و50 ملغ/ 2.5 مل، و50 ملغ/ 3 مل، و10 ملغ/ عبوة.
- مسحوق مجفف بالتبريد يُخلط بسائل لتحضير الحقن؛ يتوفر بتركيز 25 ملغ، و100 ملغ.
- محلول للحقن خالٍ من المواد الحافظة؛ يتوفر بتركيز 50 ملغ/ 10 مل، و125 ملغ/ 25 مل.
- محلول للحقن؛ يتوفر بتركيز 25 ملغ/ 5 مل، و5 ملغ/ مل، و0.83 ملغ/ مل، و50 ملغ/ 10 مل، و100 ملغ/ 100 مل من محلول ديكستروز 5%، و100 ملغ/ 100 مل محلول كلوريد الصوديوم 0.9%، و125 ملغ/ 125 مل، و125 ملغ/ 125 مل محلول كلوريد الصوديوم 0.9%، و250 ملغ/ 250 مل من محلول ديكستروز 5%.
كما يُوصى في حالات علاج ارتفاع ضغط الدم بجرعة تتراوح بين 180-240 ملغ مرة واحدة يوميًا من الأقراص الفموية ذات المفعول طويل الأمد، أو الكبسولات الفموية ذات المفعول طويل الأمد من دواء ديلتيازيم، أو جرعة تتراوح بين 60-120 ملغ مرتين يوميًا من الكبسولات الفموية ذات المفعول طويل الأمد، وتبلغ جرعة حقن دواء ديلتيازيم المستخدمة في علاج الرجفان الأذيني 0.25 ملغ/ كلغ كجرعة أولية تُعطى بالتسريب الوريدي لمدة دقيقتين، ويجدر التنويه أن جرعة الدواء قد تتغير في حال التبديل بين المستحضرات التجارية، أو التراكيز، أو الأشكال الصيدلانية المختلفة له.[4][5]
كيف يعمل دواء ديلتيازيم؟
ترتكز آلية عمل دواء ديلتيازيم على كبح تدفق أيونات الكالسيوم الموجودة خارج الخلايا عبر أغشية الخلايا العضلية القلبية وخلايا العضلات الملساء الوعائية، مما يتسبب بانخفاض تركيز الكالسيوم داخل الخلايا، وتثبيط تقلص العضلات الملساء القلبية والوعائية مما يساعد في استرخائها، وتقليل الجهد الذي يبذله القلب في ضخ الدم، وتوسع الأوعية الدموية، وانخفاض ضغط الدم.[5][8][13]
كما يجدر الذكر أيضًا أنَّ دواء ديلتيازيم يُسهم في زيادة إمداد القلب بالدم، والأوكسجين، ويساعد في تخفيض معدل ضربات القلب من خلال تقليل احتياج الأوكسجين (Oxygen Demand) في عضلة القلب.[6][8]
كيفية استعمال دواء ديلتيازيم
يجب اتباع عدة تعليمات عند استخدام دواء ديلتيازيم:
- اتباع تعليمات الطبيب، وتعليمات النشرة الدوائية المرفقة مع دواء ديلتيازيم عند استخدامه.[5]
- تلقي حقن دواء ديلتيازيم كحقنة بالوريد بإشراف الاختصاصيين، والاستمرار بمراقبة معدل ضربات القلب بواسطة جهاز تخطيط كهربية القلب، بالإضافة إلى مراقبة ضغط الدم، والعلامات الحيوية الأخرى.[5][12]
- المواظبة على إجراء فحص الدم، ووظائف الكبد أثناء استعمال دواء ديلتيازيم.[5]
- تناول الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم كاملةً، دون مضغها، أو سحقها، أو كسرها.[12]
- تناول الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم مع الطعام، أو بدونه، باستثناء الكبسولات الفموية ذات المفعول طويل الأمد التي تستلزم استشارة الطبيب حول إمكانية تناولها مع الطعام.[12]
- استشارة الصيدلاني ما إذا كان بالإمكان فتح الكبسولات الفموية ذات المفعول طويل الأمد، وإضافة محتوياتها إلى ملعقة من صلصة التفاح.[12]
- المواظبة على استعمال دواء ديلتيازيم لدى المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم حتى في حال تحسن أعراض المريض، ففي بعض الحالات لا يُصاحب ارتفاع ضغط الدم أية أعراض.[5]
- تجنب مشاركة دواء ديلتيازيم مع أي شخص آخر.[12]
- التحدث إلى الطبيب في حال لم تتحسَّن الأعراض أو ازدادت شدّتها.[12]
- الحرص على تناول الدواء في ذات الوقت يوميًا.[6]
- تجنب استخدام جرعات أعلى أو أقل من دواء ديلتيازيم، أو استخدامه لعدد مرات أكثر من الموصى بها.[6]
- تجنب التوقف عن استخدام دواء ديلتيازيم دون استشارة الطبيب، إذ إنَّه يتحكم بأعراض ارتفاع ضغط الدم، والذبحة الصدرية، ولكن لا يعالجهما، وقد يحتاج المريض لأسبوعين حتى يشعر بالفائدة المرجوة من تناوله، ويجدر التنويه أنَّ دواء ديلتيازيم لا يَحدّ من آلام الصدر لدى البدء بتناوله، إلا بعد استعماله بانتظام، لذا قد يُوصي الطبيب بتناول دواء آخر عند شعور المريض بآلام الصدر.[6]
- تجنب القيادة، أو أداء المهام التي تتطلب اليقظة والانتباه حتى يتضح مدى تأثير دواء ديلتيازيم في المريض.[12]
- النهوض ببطء من وضعية الجلوس، أو الاستلقاء تفاديًا لإصابة المريض بالدوار، أو فقدان الوعي، كما يُوصى بتوخي الحذر أثناء صعود، أو نزول السلالم.[12]
- استشارة الطبيب قبل تناول الكحول.[12]
- التحدث إلى الطبيب قبل البدء باستعمال أي من المستحضرات التي لا يستلزم شرائها وجود وصفة طبية والتي قد تتسبب بارتفاع ضغط الدم، وتشمل أدوية السعال، والبرد، وأقراص الحميات الغذائية، والمنشطات، ودواء ايبوبروفين (Ibuprofen)، أو أي من الأدوية المشابهة له، وبعض المستحضرات الطبيعية.[12]
الأعراض الجانبية لدواء ديلتيازيم
تتعدد الأعراض الجانبية الشائعة لدواء ديلتيازيم:[5][8]
- الوذمة الطرفية.
- بطء ضربات القلب (Bradycardia).
- الدوار.
- الصداع.
- التعب.
- الإصابة بعدوى، أو أعراض الإنفلونزا.
- صعوبة التنفس.
- ضعف الجسم.
- تكدّم الجلد، أو تهيجه، أو الشعور بآلام، أو تورم موضع حقن دواء ديلتيازيم.
- الطفح الجلدي.
- الغثيان.
- اضطرابات المعدة.
كما يُوصى بالاتصال بالطبيب في حال إصابة المريض بأي من الأعراض الجانبية الخطيرة لدواء ديلتيازيم،[6] أبرزها:[6][12]
- الدوار الشديد، أو فقدان الوعي.
- الشعور بضربات قلب غير طبيعية، أو ازدياد حدّة ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- زيادة كبيرة في الوزن.
- تورم الأطراف.
- الإصابة بحساسية جلدية سيئة، كمتلازمة ستيفنز جونسون (Stevens-Johnson Syndrome)، أو انحلال البشرة السام (Toxic Epidermal Necrolysis)، ومن أبرز أعراضها احمرار الجلد، أو تورمه، أو ظهور البثور عليه، أو زوال الطبقة الخارجية من الجلد (قد يكون مصحوبًا بالحمى)، واحمرار أو تهيج العينين، وظهور تقرحات في الفم، أو الحلق، أو الأنف، أو العينين.
- التعب الشديد.
- تكدّم الجلد، أو النزيف غير الاعتيادي.
- فقدان الشهية للطعام.
- آلام الجزء العلوي الأيمن من المعدة.
- زيادة تواتر، أو شدة آلام الصدر لدى المرضى المصابين بالذبحة الصدرية.
- الإصابة برد فعل تحسسي تجاه دواء ديلتيازيم، ومن أعراضه ظهور الطفح الجلدي، والشرى، والحكة، بالإضافة إلى الشعور بضيق في الصدر، أو الحلق، والتنفس المصحوب بصفير، ومواجهة صعوبة في التنفس، أو البلع، أو التحدث، وبحة الصوت غير الاعتيادية، وتورم الفم، أو الوجه، أو الحلق، أو الشفتين، أو اللسان.
- الإصابة بأعراض اضطرابات الكبد، كطرح بول داكن اللون، أو براز فاتح اللون، والشعور بالتعب، وعدم الشعور بالجوع، وآلام أو اضطرابات المعدة، بالإضافة إلى التقيؤ، واصفرار الجلد أو العينين.
التداخلات الدوائية مع دواء ديلتيازيم
قد يتداخل دواء ديلتيازيم مع مجموعةٍ من الأدوية، والمواد:
- دواء ألفوزوسين (Alfuzosin).[4]
- دواء أميودارون (Amiodarone).[4]
- دواء أملوديبين (Amlodipine).[4]
- دواء أسبرين (Aspirin).[4]
- دواء برومبيريدول (Bromperidol).[4]
- دواء سيريتينيب (Ceritinib).[4]
- دواء كلوبيدوجريل (Clopidogrel).[4]
- دواء ليفودوبا (Levodopa).[4]
- مضادات الفطريات الآزولية (Azole Antifungal)، كدواء إيتراكونازول (Itraconazole).[4]
- نبتة القديس يوحنا (St John's Wort).[4]
- عصير الجريب فروت.[4]
- دواء دانترولين (Dantrolene).[13]
- دواء بيسوبرولول (Bisoprolol).[13]
- دواء كلونيدين (Clonidine).[13]
- دواء كولشيسين (Colchicine).[13]
- دواء ألبرازولام (Alprazolam).[13]
- دواء أتازانافير (Atazanavir).[13]
- دواء وارفارين (Warfarin).[3]
- دواء تريبروليدين (Triprolidine).[3]
- فيتامين د.[3]
- دواء فليبانسرين (Flibanserin).[4]
- دواء لوميتابيد (Lomitapide).[4]
- دواء لونوفارنيب (Lonafarnib).[4]
- دواء بيموزيد (Pimozide).[4]
موانع استعمال دواء ديلتيازيم
يُمنع استعمال دواء ديلتيازيم لدى مجموعة من الحالات:
- الحساسية تجاه دواء ديلتيازيم، أو أي من المكونات التي تدخل في تصنيعه.[4]
- المرضى الذين يعانون من اضطرابات قلبية خطيرة كمتلازمة العقدة الجيبية (Sick Sinus Syndrome)، أو الإحصار الأذيني البطيني (AV Block) باستثناء المرضى الذين لديهم جهاز تنظيم ضربات القلب الصناعي.[4][5]
- انخفاض ضغط الدم الشديد المصحوب بأعراض (انخفاض ضغط الدم الانقباضي لأقل من 90 مم زئبقي).[13]
- تراكم السوائل في الرئة.[5]
- المرضى الذين يعانون من حالات تحُد من استعمالهم للأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم، كاحتشاء عضلة القلب الحاد، واحتقان الرئة.[4]
- المرضى الذين يعانون من حالات تحُد من استعمالهم لحقن دواء ديلتيازيم، كالصدمة القلبية (Cardiogenic Shock)، أو الرجفان الأذيني الذي يصاحبه وجود متلازمة وولف باركنسون وايت (Wolff-Parkinson-White Syndrome) أو متلازمة بيير روبان القصيرة (Pierre Robin syndrome)، أو تسرع القلب البطيني (Ventricular Tachycardia)، أو في حال استعمال دواء ديلتيازيم بالتزامن مع أدوية حاصرات بيتا (Beta-Blockers) الوريدية -أو خلال بضع ساعات من استعماله- كدواء أتينولول (Atenolol)، ودواء ميتوبرولول (Metoprolol)، ودواء بروبرانولول (Propranolol).[5][4]
- استخدام حقن دواء ديلتيازيم لدى حديثي الولادة.[13]
- الرضاعة الطبيعية، إذ ينبغي تجنب الرضاعة الطبيعية أثناء استعمال دواء ديلتيازيم.[12]
- الحمل.[4]
- النساء في سن الإنجاب.[4]
- الاستخدام المتزامن مع دواء ايفابرادين، أو دواء دانترولين الوريدي.[4]
- المرضى المصابين بقصور القلب، أو أي اضطرابات قلبية تتسبب بتسارع ضربات القلب.[5]
الجرعة الزائدة من دواء ديلتيازيم
تتعدد أعراض التسمم من دواء ديلتيازيم:[3][6]
- انخفاض ضغط الدم.
- تسارع ضربات القلب، أو تباطؤها، أو عدم انتظامها.
- الارتباك.
- الغثيان.
- التقيؤ.
- زيادة التعرق.
- إحصار القلب (Heart Block).
- فشل القلب، ومن أعراضه الدوار، والتعب.
- صعوبة التنفس، والنوبات التشنجية، وفقدان الوعي، ويجدر التنويه أن هذه الأعراض تستلزم الحصول على الرعاية الطبية الطارئة.
نسيان جرعة دواء ديلتيازيم
يُوصى بتناول الجرعة المنسية من الأشكال الصيدلانية الفموية لدواء ديلتيازيم فور تذكرها، أو تخطيها في حال اقترب موعد الجرعة التالية، وتجنب تناول جرعتين معًا في ذات الوقت، كما يجدر التنويه أنَّ حقن دواء ديلتيازيم تُستخدم عند الحاجة فقط.[5]
ظروف تخزين دواء ديلتيازيم
يجب مراعاة مجموعة من التعليمات المهمة أثناء تخزين دواء ديلتيازيم:[12][13]
- تخزين الأشكال الصيدلانية الفموية من دواء ديلتيازيم ضمن درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الضوء.
- الاحتفاظ بدواء ديلتيازيم في مكان آمن بمعزل عن مُتناول الأطفال.
- تخزين عبوات محلول الحقن من دواء ديلتيازيم في الثلاجة (تجنب تجميدها)، أو ضمن درجة حرارة الغرفة لمدة شهر.
- تخزين مسحوق دواء ديلتيازيم المُعد لتحضير الحقن ضمن درجة حرارة الغرفة، وتجنب تجميده.
- تخزين محلول الحقن المُحضر من مسحوق دواء ديلتيازيم ضمن درجة حرارة الغرفة لمدة 24 ساعة.
دواء ديلتيازيم المتاح في الأسواق
يتوفر دواء ديلتيازيم في الأردنية، والسعودية بعدّة مسميات:
نبذة عن دواء ديلتيازيم
نال دواء ديلتيازيم موافقة إدارة الغذاء، والدواء الأمريكية (FDA) في عام 1982 ميلادي، وفي عام 2024 ميلادي أشارت إحدى الدراسات المخبرية إلى أنَّ دواء ديلتيازيم يتمتع بخصائص مضادة للالتهاب بالإضافة إلى كونه خافض لضغط الدم، إذ أظهر فعاليةً واعدة باستخدامه كعامل وقائي لأمراض الكبد الالتهابية.[2][16]
كما ذكرت دراسةٌ أنَّ استخدام دواء ديلتيازيم لدى مرضى الرجفان القلبي الذين يتناولون دواء أبيكسابان (Apixaban)، أو دواء ريفاروكسابان (Rivaroxaban) يثبط طرح هذه الأدوية من الجسم، ويزيد احتمال إصابة المرضى بالنزيف، لذا لجأ العلماء إلى البحث في إمكانية استخدام دواء ميتوبرولول عوضًا عن دواء ديليتازيم لدى هؤلاء المرضى، فأظهرت النتائج أنَّ استعمال دواء ديلتيازيم تزامن مع زيادة احتمال الإصابة بالنزيف الشديد مقارنةً بدواء ميتوبرولول، عند استخدام دواء ديلتيازيم بجرعاتٍ تتجاوز 120 ملغ في اليوم.[17]
تجدر الإشارة أيضًا إلى ذكر إحدى الأبحاث لِحالة أفادت بأنَّ استخدام دواء ديلتيازيم بجرعة 180 ملغ في اليوم يُسهم في تقليل فرط التعرق الناجم عن استعمال دواء كلوزابين (Clozapine).[18]
جميع المعلومات أعلاه لا تُغني عن استشارة الطبيب المُختص قبل استخدام الدواء